• تجاوب أمثل مع التغيرات المحلية

    تشهد المملكة العربية السعودية نهضة شاملة تتمثل في ارتفاع عدد السكان بين كافة الفئات العمرية، بما فيهم كبار السن، وكان من الطبيعي أن يصاحب ذلك ارتفاع في معدل الإعالة – وهي الاحتياج لرعاية صحية منزلية بجودة عالية. تأسست سلام الطبية لتوفير حلول متكاملة للمرضى بهدف الحد من تكرار دخولهم إلى المستشفى والحصول على خدمات رعاية صحية متفوقة بشكل مريح في منازلهم.

  • أول مقدم للرعاية الصحية المنزلية في المملكة العربية السعودية

    تأتي سلام الطبية في صدارة مقدمي الرعاية الصحية المنزلية، كأول شركة متخصصة في هذا القطاع بالمملكة العربية السعودية. وعلى مدار ثمان سنوات من العمل، تمكنا من تحقيق إنجازات متعددة على مستوى المنطقة، وتوسيع مجالات خدماتنا، وذلك بفضل الله معززة بثقة مرضانا وتشجيعهم المستمر. إننا فخورون بتفانينا بالإصغاء إلى المرضى وقدرتنا على تقديم خدمات متخصصة بما يناسب احتياجاتهم. وتبقى قيمنا الانسانية نبراساً لتحقيق النجاح.

  • رعاية صحية بمستوى عالمي

    هدفنا الرئيسي هو تحسين تجربة المرضى وجودة حياتهم وتخفيف معاناتهم، وتعزيز رفاهيتهم بشكل عام، فنحن نستثمر كافة الوسائل المتاحة – التقنية، المعرفة، الخبرة والموارد – لمساعدتهم على تحقيق أهدافهم الصحية. ومن هذا المنطلق قمنا باختيار فريق من مقدمي الرعاية الصحية والأطباء وأخصائيي العلاج الطبيعي والأخصائيين الصحيين والاجتماعيين بحرص، ووفرنا لهم أحدث طرق التدريب العالمية وأكثرها تطوراً، ووفرنا لهم المعرفة الاجتماعية، ليتمتع كل عضو من أعضاء فريق سلام الطبية بميزة تنافسية، الأمر الذي يتيح لفريقنا العمل بمستويات من المهنية والاحترافية، وتوفير خدمات رعاية صحية شاملة للمرضى في منازلهم.


نموذج عملنا


نموذج للتميز في الرعاية الصحية المنزلية

 
تشكل الرعاية الصادقة، والقيم الراسخة، والعمل بأعلى المعايير والقدرة على الابتكار، الإطار الشامل الذي تعمل سلام الطبية من خلاله، لتصبح معياراً للجودة في الرعاية الصحية المنزلية بالمملكة العربية السعودية.
 
ويشكل نموذج العمل الذي تطبقه سلام الطبية دليلاً يوضح العلاقة بين شركتنا وشركائنا الصحيين والمعنيين، ومن خلال العلاقة مع أفضل شركات التأمين وأشهر المستشفيات بالمملكة، فإن سلام الطبية قادرة بشكل متميز على أن تقدم للمرضى أفضل ما يمكن للقطاع الصحي أن يقدمه: حلول رعاية صحية متطورة وتميز في الخدمة.

 
المزيد